استاد ايرواني - کفايه 1

عنوان درس: 
موضوع: 
پایه: 
عنوان یا شماره جلد: 
مرجع ارائه دهنده: 
معاونت فضای مجازی دفتر تبلیغات اسلامی

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
31 پخش فایل صوتی 69-031.mp3 1 31 61 9 فهذا القسم من الجوامد أيضا محل النزاع كما يشهد به ما عن الإيضاح في باب الرضاع
32 پخش فایل صوتی 69-032.mp3 1 32 63 6 إزاحة شبهة:قد اشتهر في ألسنة النحاة دلالة الفعل على الزمان
33 پخش فایل صوتی 69-033.mp3 1 33 64 9 ثم لا بأس بصرف عنان الكلام إلى بيان ما به يمتاز الحرف عما عداه، بما يناسب المقام
34 پخش فایل صوتی 69-034.mp3 1 34 67 5 خامسها:أن المراد بالحال في عنوان المسألة، هو حال التلبس لا حال النطق
35 پخش فایل صوتی 69-035.mp3 1 35 69 7 فإذا عرفت ما تلونا عليك، فاعلم أن الأقوال في المسألة وإن كثرت، إلا أنها حدثت بين المتأخرين
36 پخش فایل صوتی 69-036.mp3 1 36 71 4 قلت:مضافا إلى أن مجرد الاستبعاد غير ضائر بالمراد، بعد مساعدة الوجوه المتقدمة عليه
37 پخش فایل صوتی 69-037.mp3 1 37 72 8 ثم لا يخفى أنه لا يتفاوت في صحة السلب عما انقضى عنه المبدأ بين كون المشتق لازما وكونه متعديا
38 پخش فایل صوتی 69-038.mp3 1 38 75 11 ومنه قد انقدح ما في الاستدلال على التفصيل بين المحكوم عليه والمحكوم به
39 پخش فایل صوتی 69-039.mp3 1 39 76 15 والتحقيق أن يقال:إن مثل الناطق ليس بفصل حقيقي
40 پخش فایل صوتی 69-040.mp3 1 40 77 14 فقضية«الإنسان ناطق»تنحل في الحقيقة إلى قضيتين
41 پخش فایل صوتی 69-041.mp3 1 41 80 4 إرشاد:لا يخفى أن معنى البساطة -بحسب المفهوم- وحدته إدراكا وتصورا
42 پخش فایل صوتی 69-042.mp3 1 42 81 13 الثالث:ملاك الحمل -كما أشرنا إليه- هو الهوهوية والاتحاد من وجه والمغايرة من وجه آخر
43 پخش فایل صوتی 69-043.mp3 1 43 85 4 كيف؟ ولو كانت بغير معانيها العامة جارية عليه تعالى كانت صرف لقلقة اللسان وألفاظ بلا معنى
44 پخش فایل صوتی 69-044.mp3 1 44 90 1 المقصد الأول:في الأوامر وفيه فصول، الأول:فيما يتعلق بمادة الأمر من الجهات
45 پخش فایل صوتی 69-045.mp3 1 45 93 1 والاستدلال بأن فعل المندوب طاعة، وكل طاعة فهو فعل المأمور به، فيه ما لا يخفى من منع الكبرى

صفحه‌ها