استاد ايرواني - کفايه 2

عنوان درس: 
موضوع: 
پایه: 
عنوان یا شماره جلد: 
مرجع ارائه دهنده: 
معاونت فضای مجازی دفتر تبلیغات اسلامی

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
91 پخش فایل صوتی 70-091.mp3 2 91 204 6 الوجه الثاني:إن الثبوت في السابق موجب للظن به في اللاحق
92 پخش فایل صوتی 70-092.mp3 2 92 206 2 وتقريب الاستدلال بها أنه لا ريب في ظهور قوله عليه السلام:«وإلا فإنه على يقين ...»عرفا في النهي عن نقض اليقين بشيء بالشك فيه
93 پخش فایل صوتی 70-093.mp3 2 93 207 9 ثم لا يخفى حسن اسناد النقض -وهو ضد الإبرام- إلى اليقين
94 پخش فایل صوتی 70-094.mp3 2 94 208 16 هذا كله في المادة؛ وأما الهيئة، فلا محالة يكون المراد منها النهي عن الانتقاض بحسب البناء والعمل لا الحقيقة
95 پخش فایل صوتی 70-095.mp3 2 95 210 4 ثم إنه حيث كان كل من الحكم الشرعي وموضوعه مع الشك قابلا للتنزيل بلا تصرف وتأويل
96 پخش فایل صوتی 70-096.mp3 2 96 213 1 فإنه يقال:إن الطهارة وإن لم تكن شرطا فعلا، إلا أنه غير منعزلة عن الشرطية رأسا
97 پخش فایل صوتی 70-097.mp3 2 97 213 16 ثم إنه لا يكاد يصح التعليل، لو قيل باقتضاء الأمر الظاهري للأجزاء
98 پخش فایل صوتی 70-098.mp3 2 98 216 2 وربما أشكل أيضا، بأنه لو سلم دلالتها على الاستصحاب كانت من الأخبار الخاصة الدالة عليه في خصوص المورد
99 پخش فایل صوتی 70-099.mp3 2 99 218 4 «ومنها:قوله عليه السلام:«كل شئ طاهر حتى تعلم أنه قذر
100 پخش فایل صوتی 70-100.mp3 2 100 220 8 ثم إنك إذا حققت ما تلونا عليك مما هو مفاد الأخبار، فلا حاجة في إطالة الكلام في بيان سائر الأقوال
101 پخش فایل صوتی 70-101.mp3 2 101 222 11 أما النحو الأول:فهو كالسببية والشرطية والمانعية والرافعية
102 پخش فایل صوتی 70-102.mp3 2 102 224 6 وأما النحو الثاني:فهو كالجزئية والشرطية والمانعية والقاطعية
103 پخش فایل صوتی 70-103.mp3 2 103 226 4 وهم ودفع:أما الوهم:فهو أن الملكية كيف جعلت من الاعتبارات الحاصلة بمجرد الجعل والإنشاء التي تكون من خارج المحمول
104 پخش فایل صوتی 70-104.mp3 2 104 229 1 ثم إن هاهنا تنبيهات:الأول:أنه يعتبر في الاستصحاب فعلية الشك واليقين
105 پخش فایل صوتی 70-105.mp3 2 105 231 1 ووجه الذب بذلك:إن الحكم الواقعي الذي هو مؤدى الطريق حينئذ محكوم بالبقاء، فتكون الحجة

صفحه‌ها