استاد ايرواني - کفايه 2

عنوان درس: 
موضوع: 
پایه: 
عنوان یا شماره جلد: 
مرجع ارائه دهنده: 
معاونت فضای مجازی دفتر تبلیغات اسلامی

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
121 پخش فایل صوتی 70-121.mp3 2 121 256 3 الثاني عشر:إنه قد عرفت أن مورد الاستصحاب لابد أن يكون حكما شرعيا أو موضوعا لحكم كذلك
122 پخش فایل صوتی 70-122.mp3 2 122 258 3 ثم لا يخفى:أن الاستصحاب لا يكاد يلزم به الخصم، إلا إذا اعترف بأنه على يقين فشك
123 پخش فایل صوتی 70-123.mp3 2 123 259 11 فإن كان مفاد كل من العام والخاص على النحو الأول، فلا محيص عن استصحاب حكم الخاص في غير مورد دلالته
124 پخش فایل صوتی 70-124.mp3 2 124 260 14 الرابع عشر:الظاهر أن الشك في أخبار الباب وكلمات الأصحاب هو خلاف اليقين
125 پخش فایل صوتی 70-125.mp3 2 125 263 1 تتمة:لا يذهب عليك أنه لا بد في الاستصحاب من بقاء الموضوع
126 پخش فایل صوتی 70-126.mp3 2 126 265 6 فالتحقيق أن يقال:إن قضية إطلاق خطاب«لا تنقض»هو أن يكون بلحاظ الموضوع العرفي
127 پخش فایل صوتی 70-127.mp3 2 127 266 4 لا يقال:نعم، هذا لو أخذ بدليل الأمارة في مورده، ولكنه لِمَ لا يؤخذ بدليله ويلزم الأخذ بدليلها؟
128 پخش فایل صوتی 70-128.mp3 2 128 267 11 وأما الثاني:فالتعارض بين الاستصحابين:إن کان لعدم إمكان العمل بهما
129 پخش فایل صوتی 70-129.mp3 2 129 269 3 وإن لم يكن المستصحب في أحدهما من الآثار للآخر، فالأظهر جريانهما فيما لم يلزم منه محذور المخالفة القطعية
130 پخش فایل صوتی 70-130.mp3 2 130 271 12 وأما القرعة فالاستصحاب في موردها يقدم عليها، لاخصية دليله من دليلها
131 پخش فایل صوتی 70-131.mp3 2 131 275 6 وعليه فلا تعارض بينهما بمجرد تنافي مدلولهما، إذا كان بينهما حكومة
132 پخش فایل صوتی 70-132.mp3 2 132 278 4 وكيف كان ليس مفاد دليل الاعتبار هو وجوب إلغاء احتمال الخلاف تعبدا
133 پخش فایل صوتی 70-133.mp3 2 133 281 4 -هذا بناء على حجية الأمارات من باب الطريقية -كما هو كذلك
134 پخش فایل صوتی 70-134.mp3 2 134 283 14 هذا هو قضية القاعدة في تعارض الأمارات، لا الجمع بينها بالتصرف في أحد المتعارضين أو في كليهما
135 پخش فایل صوتی 70-135.mp3 2 135 288 1 ولأجل اختلاف الأخبار اختلفت الأنظار:فمنهم من أوجب الترجيح بها، مقيدين بأخباره إطلاقات التخيير

صفحه‌ها