استاد ايرواني - کفايه 2

عنوان درس: 
موضوع: 
پایه: 
عنوان یا شماره جلد: 
مرجع ارائه دهنده: 
معاونت فضای مجازی دفتر تبلیغات اسلامی

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
106 پخش فایل صوتی 70-106.mp3 2 106 232 12 على أنه لو سلم أنه من لوازم حدوث المشكوك فلا شبهة في كون اللزوم عقليا
107 پخش فایل صوتی 70-107.mp3 2 107 234 6 الرابع:إنه لا فرق في المتيقن بين أن يكون من الأمور القارة أو التدريجية الغير القارة
108 پخش فایل صوتی 70-108.mp3 2 108 236 10 وأما الفعل المقيد بالزمان:فتارة يكون الشك في حكمه من جهة الشك في بقاء قيده
109 پخش فایل صوتی 70-109.mp3 2 109 238 12 نعم، لا يبعد أن يكون بحسبه -أيضا- متحدا فيما إذا كان الشك في بقاء حكمه
110 پخش فایل صوتی 70-110.mp3 2 110 240 11 إن قلت:نعم، ولكنه لا مجال لاستصحاب المعلق لمعارضته باستصحاب ضده المطلق
111 پخش فایل صوتی 70-111.mp3 2 111 243 1 والشريعة السابقة وإن كانت منسوخة بهذه الشريعة يقينا، إلا أنه لا يوجب اليقين بارتفاع أحكامها بتمامها
112 پخش فایل صوتی 70-112.mp3 2 112 244 14 وإنما الإشكال في ترتيب الآثار الشرعية المترتبة على المستصحب بواسطة غير شرعية عادية كانت أو عقلية
113 پخش فایل صوتی 70-113.mp3 2 113 246 9 ثم لا يخفى وضوح الفرق بين الاستصحاب وسائر الأصول التعبدية وبين الطرق والأمارات
114 پخش فایل صوتی 70-114.mp3 2 114 248 8 وكذا لا تفاوت في الأثرالمستصحب أو المترتب عليه، بين أن يكون مجعولا شرعا بنفسه
115 پخش فایل صوتی 70-115.mp3 2 115 249 13 التاسع:إنه لا يذهب عليك أن عدم ترتب الأثر الغير الشرعي ولاالشرعي بوساطة غيره من العادي أو العقلي بالاستصحاب
116 پخش فایل صوتی 70-116.mp3 2 116 251 5 الحادي عشر:لا إشكال في الاستصحاب فيما كان الشك في أصل تحقق حكم أو موضوع
117 پخش فایل صوتی 70-117.mp3 2 117 252 1 وإن لوحظ بالإضافة إلى حادث آخر علم بحدوثه أيضا
118 پخش فایل صوتی 70-118.mp3 2 118 252 12 وأما إن کان مترتبا علي ما إذا کان متصفا بالتقدم
119 پخش فایل صوتی 70-119.mp3 2 119 253 2 وكذا فيما كان مترتبا على نفس عدمه في زمان الآخر واقعا
120 پخش فایل صوتی 70-120.mp3 2 120 254 11 وأما لو علم بتاريخ أحدهما فلا يخلو أيضا إما يكون الأثر المهم مترتبا على الوجود الخاص من المقدم أو المؤخر أو المقارن

صفحه‌ها