علامه حسن زاده آملي - عرفان

موضوع: 
مجموعه: 
پایه: 
شماره لوح: 

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
16 پخش فایل صوتی 747-145.mp3 1 145 114 1 ثم ارق إلى مدركها غير خارج عنك و محيط بما أدركها من حيث ما أدركها، و هي إحاطة علمية
17 پخش فایل صوتی 747-146.mp3 1 146 114 9 تأنيسه:من وجه قولهم:البسيط لا يكون قابلًا و فاعلًا معاً من جهة واحدة
18 پخش فایل صوتی 747-147.mp3 1 147 114 19 توضيحه:أنه لو جاز لجاز في واجب الوجود من كل وجه، و لا يتحقق ذلک إلا بأن كان الوجود عينه
19 پخش فایل صوتی 747-148.mp3 1 148 114 19 بحث خارج ازکتاب
20 پخش فایل صوتی 747-149.mp3 1 149 116 1 الفصل السادس:في أنه لا يعلم شي‏ء بغيره من الوجه المغاير المباين‏
21 پخش فایل صوتی 747-150.mp3 1 150 116 4 و من ثمراته أن لا يعرف الواحد من حيث هو واحد بالكثير و بالعكس
22 پخش فایل صوتی 747-151.mp3 1 151 116 9 و أما في طور النظر:فلأن النظر إما رسمى و هو بالخواص و اللوازم و هما ليسا من المباين للمعرّف
23 پخش فایل صوتی 747-152.mp3 1 152 117 9 قلت:بلى، لكن في أن هذه الأصول لا تخالف ما ذكرنا سرّ ذكره الشيخ قدس سره
24 پخش فایل صوتی 747-153.mp3 1 153 118 5 الفصل السابع:في أن الشي‏ء لا يؤثر في الشي‏ء إلا بنسبة بينه و بينه إذ هي التي تقتضي لزوم الأثر
25 پخش فایل صوتی 747-154.mp3 1 154 118 7 تأييده:أن تأثير الشي‏ء في الشي‏ء تحصيل مقتضاه فيه، فاعمال‏ الكلم بحسب مقتضاها
26 پخش فایل صوتی 747-155.mp3 1 155 119 12 فإن قلت:فما وجه تسمية الأغيار مؤثرات كالأرواح بالنسبة إلى الأشباح و الطبائع بالنسبة إلى الصور الطبيعية؟
27 پخش فایل صوتی 747-156.mp3 1 156 119 12 فإن قلت:فما وجه تسمية الأغيار مؤثرات كالأرواح بالنسبة إلى الأشباح و الطبائع بالنسبة إلى الصور الطبيعية؟
28 پخش فایل صوتی 747-157.mp3 1 157 120 11 ثم قال في النفحات:إن الآثار للأشياء في أنفسها و في الوجود الكاشف
29 پخش فایل صوتی 747-158.mp3 1 158 121 5 فأقول:علم من هذه الأصول و مما يجي‏ء في مفتاح الغيب من ان الإيجاد عبارة عن ظهور التعين العلمي بالقدرة صورة ظاهرة لنفسها
30 پخش فایل صوتی 747-159.mp3 1 159 122 3 و كذا المتأثر هو الوجود الإلهي، لكن لا من حيث هو سبحانه و إن كان من نفسه

صفحه‌ها