علامه حسن زاده آملي - عرفان

موضوع: 
مجموعه: 
پایه: 
شماره لوح: 

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
31 پخش فایل صوتی 747-160.mp3 1 160 122 16 تتمه بحث قبل-لا يقال:الدليل يعاد في اختصاصه بتلك الصورة النوعية
32 پخش فایل صوتی 747-161.mp3 1 161 124 7 قال المتكلمون:الآثار للفاعل المختار، قلنا:مسلّم
33 پخش فایل صوتی 747-162.mp3 1 162 124 14 واقول:بناء علي هذا ما أحق قول الحنفية بالقبول في المسألتين
34 پخش فایل صوتی 747-163.mp3 1 163 125 13 الفصل الثامن:في أنه لا يؤثر مؤثر حتى يتأثر
35 پخش فایل صوتی 747-164.mp3 1 164 126 7 و الضبط أن المؤثر إما أن يكون عالماً في نفسه بالأثر و بجميع المصالح و الحكم
36 پخش فایل صوتی 747-165.mp3 1 165 126 7 و الضبط أن المؤثر إما أن يكون عالماً في نفسه بالأثر و بجميع المصالح و الحكم
37 پخش فایل صوتی 747-166.mp3 1 166 127 16 ثم نقول:و مراتب التأثير على حذف المضاف، أي مراتب تأثر التأثير أربعة
38 پخش فایل صوتی 747-167.mp3 1 167 128 18 و ثانيتها:التصور الذهني الخيالى، و هو التصور الجزئى، لكن بالقوة الباطنة كالمتخيلة
39 پخش فایل صوتی 747-168.mp3 1 168 129 8 إن الحواس تأخذ جميع المحسوسات فتؤديها إلي الحس المشترک
40 پخش فایل صوتی 747-169.mp3 1 169 130 5 و الغرض أن المفهوم منه أن مراتب الإدراك:الحس ثم الخيال ثم الذكر ثم الفكر
41 پخش فایل صوتی 747-170.mp3 1 170 131 8 فإن قلت:لم لم يذكر الواهمة في اقسام القوى كما ذكرت في الحكمة؟
42 پخش فایل صوتی 747-171.mp3 1 171 132 1 ثم نقول:و انما أضفنا ذكر مراتب التصورات إلى مراتب التأثر
43 پخش فایل صوتی 747-172.mp3 1 172 133 9 الفصل التاسع:في أن الأثر لا يكون لموجود ما من حيث وجوده فقط
44 پخش فایل صوتی 747-173.mp3 1 173 134 9 فان قلت:كل‏ من الأمرين لا يتصور في أول مخلوق كالقلم الأعلى إذ لا آخر ثمة لينضم إليه
45 پخش فایل صوتی 747-174.mp3 1 174 134 16 قلت:الكلام الجامع فيه انه لما كانت التعينات العلمية المسماة بالحقائق أزلية

صفحه‌ها